ءم

 

أشكال تصاريف وكلمات الجذر

متسلسل مشكل مرجع غير مشكل مرجع التكرار

1

أَم

2751

أم

7835

110

2

فَأَمَّا

1547

فأما

8303

22

3

وَأَمَّا

1099

وأما

775

28

4

فَإِمَّا

107

فإما

1439

7

5

أَمِ

6786

أم

7835

12

6

وَإِمَّا

9659

وإما

3911

13

7

أَمَّا

2123

أما

5783

8

8

إِمَّا

683

إما

8919

9

9

أَمَّن

4506

أمن

8166

11

المجموع

220

أَم

# آية الآية

1

البقرة 002: 006

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ ءَأَنذَرْتَهُم أَم لَمْ تُنذِرْهُم لَا يُؤْمِنُونَ

2

البقرة 002: 080

وَقَالُوا لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُم عِندَ اللَّهِ عَهْداً فَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَم تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ

3

البقرة 002: 108

أَم تُرِيدُونَ أَن تَسْئَلُوا رَسُولَكُم كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَد ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ

4

البقرة 002: 133

أَم كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ ءَابَائِكَ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ

5

البقرة 002: 140

أَم تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُوا هُوداً أَو نَصَارَى قُلْ ءَأَنتُم أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَن أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

6

البقرة 002: 214

أَم حَسِبْتُم أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ

7

آل عمران 003: 142

أَم حَسِبْتُم أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُم وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ

8

النساء 004: 053

أَم لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَإِذاً لَّا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً

9

النساء 004: 109

هَاأَنتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُم عَنْهُم فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَن يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُم يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَم مَن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً

10

الأنعام 006: 144

وَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ ءَالذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَت عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ أَم كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهَذَا فَمَن أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

11

الاعراف 007: 193

وَإِن تَدْعُوهُم إِلَى الْهُدَى لَا يَتَّبِعُوكُم سَوَاءٌ عَلَيْكُم أَدَعَوْتُمُوهُم أَم أَنتُم صَامِتُونَ

12

الاعراف 007: 195

أَلَهُم أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَم لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَم لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَم لَهُمْ ءَاذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ادْعُوا شُرَكَاءَكُم ثُمَّ كِيدُونِ فَلَا تُنظِرُونِ

13

التوبة 009: 016

أَم حَسِبْتُم أَن تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنكُم وَلَم يَتَّخِذُوا مِن دُونِ اللَّهِ وَلَا رَسُولِهِ وَلَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ

14

التوبة 009: 109

أَفَمَن أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَن أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

15

يونس 010: 038

أَم يَقُولُونَ افْتَرَهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

16

يونس 010: 059

قُلْ أَرَءَيْتُم مَا أَنزَلَ اللَّهُ لَكُم مِن رِزْقٍ فَجَعَلْتُم مِنْهُ حَرَاماً وَحَلَالاً قُلْ ءَاللَّهُ أَذِنَ لَكُم أَم عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ

17

هود 011: 013

أَم يَقُولُونَ افْتَرَهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

18

هود 011: 035

أَم يَقُولُونَ افْتَرَهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَعَلَيَّ إِجْرَامِي وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تُجْرِمُونَ

19

الرعد 013: 016

قُلْ مَن رَبُّ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِم نَفْعاً وَلَا ضَرّاً قُلْ هَل يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَم هَل تَسْتَوِي الظُّلُمَتُ وَالنُّورُ أَم جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشَبَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ

20

الرعد 013: 033

أَفَمَن هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَت وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ قُلْ سَمُّوهُم أَم تُنَبِّئُونَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَم بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَل زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُم وَصُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن هَادٍ

21

إبراهيم 014: 021

وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعاً فَقَالَ الضُّعَفَؤُا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُم تَبَعاً فَهَلْ أَنتُم مُغْنُونَ عَنَّا مِن عَذَابِ اللَّهِ مِن شَيْءٍ قَالُوا لَو هَدَانَا اللَّهُ لَهَدَيْنَاكُم سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَم صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَحِيصٍ

22

النحل 016: 059

يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَم يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ

23

الإسراء 017: 069

أَم أَمِنتُم أَن يُعِيدَكُم فِيهِ تَارَةً أُخْرَى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُم قَاصِفاً مِنَ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُم بِمَا كَفَرْتُم ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُم عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعاً

24

الكهف 018: 009

أَم حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابُ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِن ءَايَاتِنَا عَجَباً

25

طه 020: 086

فَرَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ يَاقَوْمِ أَلَم يَعِدْكُم رَبُّكُم وَعْداً حَسَناً أَفَطَالَ عَلَيْكُمُ الْعَهْدُ أَم أَرَدتُّم أَن يَحِلَّ عَلَيْكُم غَضَبٌ مِن رَبِّكُم فَأَخْلَفْتُم مَوْعِدِي

26

الأنبياء 021: 043

أَم لَهُمْ ءَالِهَةٌ تَمْنَعُهُم مِن دُونِنَا لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَ أَنفُسِهِم وَلَا هُم مِنَّا يُصْحَبُونَ

27

الأنبياء 021: 055

قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَم أَنتَ مِنَ اللَّعِبِينَ

28

الأنبياء 021: 109

فَإِن تَوَلَّوْا فَقُل ءَاذَنتُكُم عَلَى سَوَاءٍ وَإِن أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَم بَعِيدٌ مَا تُوعَدُونَ

29

المؤمنون 023: 068

أَفَلَم يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَم جَآءَهُم مَا لَمْ يَأْتِ ءَابَاءَهُمُ الأَوَّلِينَ

30

المؤمنون 023: 070

أَم يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَل جَآءَهُم بِالْحَقِّ وَأَكْثَرُهُم لِلْحَقِّ كَارِهُونَ

31

المؤمنون 023: 072

أَم تَسْئَلُهُم خَرْجاً فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ

32

النور 024: 050

أَفِي قُلُوبِهِم مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَم يَخَافُونَ أَن يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَل أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

33

الفرقان 025: 015

قُلْ أَذَلِكَ خَيْرٌ أَم جَنَّةُ الْخُلْدِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ كَانَت لَهُمْ جَزَآءً وَمَصِيراً

34

الفرقان 025: 017

وَيَوْمَ يَحْشُرُهُم وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ ءَأَنتُم أَضْلَلْتُم عِبَادِي هَؤُلَاءِ أَم هُم ضَلُّوا السَّبِيلَ

35

الفرقان 025: 044

أَم تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُم يَسْمَعُونَ أَو يَعْقِلُونَ إِن هُم إِلَّا كَالأَنْعَامِ بَل هُم أَضَلُّ سَبِيلاً

36

الشعراء 026: 136

قَالُوا سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَم لَمْ تَكُن مِنَ الْوَاعِظِينَ

37

النمل 027: 020

وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَم كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ

38

النمل 027: 027

قَالَ سَنَنظُرُ أَصَدَقْتَ أَم كُنتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ

39

النمل 027: 040

قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا ءَاتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَءَاهُ مُسْتَقِرّاً عِندَهُ قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي ءَأَشْكُرُ أَم أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ

40

النمل 027: 041

قَالَ نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا نَنظُر أَتَهْتَدِي أَم تَكُونُ مِنَ الَّذِينَ لَا يَهْتَدُونَ

41

العنكبوت 029: 004

أَم حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ

42

الروم 030: 035

أَم أَنزَلْنَا عَلَيْهِمْ سُلْطَاناً فَهُوَ يَتَكَلَّمُ بِمَا كَانُوا بِهِ يُشْرِكُونَ

43

السجدة 032: 003

أَم يَقُولُونَ افْتَرَهُ بَل هُوَ الْحَقُّ مِن رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَا أَتَهُم مِن نَذِيرٍ مِن قَبْلِكَ لَعَلَّهُم يَهْتَدُونَ

44

سبأ 034: 008

أَفْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَم بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالأَخِرَةِ فِي الْعَذَابِ وَالضَّلَلِ الْبَعِيدِ

45

فاطر 035: 040

قُلْ أَرَءَيْتُم شُرَكَاءَكُمُ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَم لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَتِ أَم ءَاتَيْنَاهُم كِتاَباً فَهُم عَلَى بَيِّنَتٍ مِنْهُ بَل إِن يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُم بَعْضاً إِلَّا غُرُوراً

46

يس 036: 010

وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ ءَأَنذَرْتَهُم أَم لَمْ تُنذِرْهُم لَا يُؤْمِنُونَ

47

الصافات 037: 011

فَاسْتَفْتِهِم أَهُم أَشَدُّ خَلْقاً أَم مَن خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَهُم مِن طِينٍ لَّازِبٍ

48

الصافات 037: 062

أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَم شَجَرَةُ الزَّقُّومِ

49

الصافات 037: 150

أَم خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةِ إِنَاثاً وَهُم شَاهِدُونَ

50

الصافات 037: 156

أَم لَكُم سُلْطَنٌ مُّبِينٌ

51

ص 038: 009

أَم عِندَهُم خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ

52

ص 038: 028

أَم نَجْعَلُ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَم نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ

53

ص 038: 063

أَتَّخَذْنَاهُم سِخْرِيّاً أَم زَاغَت عَنْهُمُ الأَبْصَارُ

54

ص 038: 075

قَالَ يَاإِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَم كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ

55

فصلت 041: 040

إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي ءَايَاتِنَا لَا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَن يَأْتِي ءَامِناً يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُم إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

56

الشورى 042: 021

أَم لَهُمْ شُرَكَاؤُا شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُم وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ

57

الشورى 042: 024

أَم يَقُولُونَ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَإِن يَشَإِ اللَّهُ يَخْتِم عَلَى قَلْبِكَ وَيَمْحُ اللَّهُ الْبَطِلَ وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ

58

الزخرف 043: 021

أَم ءَاتَيْنَاهُم كِتاَباً مِن قَبْلِهِ فَهُم بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ

59

الزخرف 043: 052

أَم أَنَا خَيْرٌ مِن هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

60

الزخرف 043: 058

وَقَالُوا ءَأَالِهَتُنَا خَيْرٌ أَم هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلاً بَل هُم قَوْمٌ خَصِمُونَ

61

الزخرف 043: 079

أَم أَبْرَمُوا أَمْراً فَإِنَّا مُبْرِمُونَ

62

الدخان 044: 037

أَهُم خَيْرٌ أَم قَوْمُ تُبَّعٍ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِم أَهْلَكْنَهُم إِنَّهُم كَانُوا مُجْرِمِينَ

63

الجاثية 045: 021

أَم حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَن نَجْعَلَهُم كَالَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُم وَمَمَاتُهُم سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ

64

الأحقاف 046: 004

قُلْ أَرَءَيْتُم مَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَم لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ ائْتُونِي بِكِتَبٍ مِن قَبْلِ هَذَا أَو أَثَارَةٍ مِن عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

65

الأحقاف 046: 008

أَم يَقُولُونَ افْتَرَهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلَا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ

66

محمد 047: 024

أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْءَانَ أَم عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا

67

محمد 047: 029

أَم حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَرَضٌ أَن لَن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُم

68

الطور 052: 015

أَفَسِحْرٌ هَذَا أَم أَنتُم لَا تُبْصِرُونَ

69

الطور 052: 030

أَم يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ

70

الطور 052: 032

أَم تَأْمُرُهُم أَحْلَامُهُم بِهَذَا أَم هُم قَوْمٌ طَاغُونَ

71

الطور 052: 035

أَم خُلِقُوا مِن غَيْرِ شَيْءٍ أَم هُمُ الْخَالِقُونَ

72

الطور 052: 037

أَم عِندَهُم خَزَائِنُ رَبِّكَ أَم هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ

73

الطور 052: 039

أَم لَهُ الْبَنَاتُ وَلَكُمُ الْبَنُونَ

74

الطور 052: 041

أَم عِندَهُمُ الْغَيْبُ فَهُم يَكْتُبُونَ

75

الطور 052: 043

أَم لَهُمْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ سُبْحَنَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ

76

النجم 053: 024

أَم لِلإِنسَانِ مَا تَمَنَّى

77

النجم 053: 036

أَم لَمْ يُنَبَّأ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى

78

القمر 054: 043

أَكُفَّارُكُم خَيْرٌ مِن أُولَئِكُم أَم لَكُم بَرَاءَةٌ فِي الزُّبُرِ

79

الواقعة 056: 059

ءَأَنتُم تَخْلُقُونَهُ أَم نَحْنُ الْخَالِقُونَ

80

الواقعة 056: 064

ءَأَنتُم تَزْرَعُونَهُ أَم نَحْنُ الزَّارِعُونَ

81

الواقعة 056: 069

ءَأَنتُم أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ الْمُزْنِ أَم نَحْنُ الْمُنزِلُونَ

82

الواقعة 056: 072

ءَأَنتُم أَنشَأْتُم شَجَرَتَهَا أَم نَحْنُ الْمُنشِئُونَ

83

المنافقون 063: 006

سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَسْتَغْفَرْتَ لَهُمْ أَم لَمْ تَسْتَغْفِر لَهُمْ لَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ

84

المُلك 067: 017

أَم أَمِنتُم مَن فِي السَّمَاءِ أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُم حَاصِباً فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ

85

القلم 068: 037

أَم لَكُم كِتَبٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ

86

القلم 068: 039

أَم لَكُم أَيْمَانٌ عَلَيْنَا بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُم لَمَا تَحْكُمُونَ

87

القلم 068: 041

أَم لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِم إِن كَانُوا صَادِقِينَ

88

القلم 068: 046

أَم تَسْئَلُهُم أَجْراً فَهُم مِن مَغْرَمٍ مُثْقَلُونَ

89

الجن 072: 010

وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَن فِي الْأَرْضِ أَم أَرَادَ بِهِم رَبُّهُم رَشَداً

90

الجن 072: 025

قُلْ إِن أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَم يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَداً

فَأَمَّا

# آية الآية

1

البقرة 002: 026

إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِ أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَبِّهِم وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ

2

آل عمران 003: 007

هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ ءَايَتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ ءَامَنَّا بِهِ كُلٌّ مِن عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُواْ الأَلْبَابِ

3

آل عمران 003: 056

فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُم عَذَاباً شَدِيداً فِي الدُّنْيَا وَالأَخِرَةِ وَمَا لَهُمْ مِن نَاصِرِينَ

4

آل عمران 003: 106

يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّت وُجُوهُهُم أَكَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُم فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ

5

النساء 004: 173

فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِم أُجُورَهُم وَيَزِيدُهُم مِن فَضْلِهِ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا فَيُعَذِّبُهُم عَذَاباً أَلِيماً وَلَا يَجِدُونَ لَهُمْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً

6

النساء 004: 175

فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُم فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِم إِلَيْهِ صِرَاطاً مُسْتَقِيماً

7

التوبة 009: 124

وَإِذَا مَا أُنزِلَت سُورَةٌ فَمِنْهُم مَن يَقُولُ أَيُّكُم زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَاناً فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا فَزَادَتْهُم إِيمَاناً وَهُم يَسْتَبْشِرُونَ

8

هود 011: 106

فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ

9

الرعد 013: 017

أَنزَلَ مِنَ السَّمَآءِ مَآءً فَسَالَت أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَو مَتَعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ

10

القصص 028: 067

فَأَمَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَعَسَى أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ

11

الروم 030: 015

فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَهُم فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ

12

فصلت 041: 015

فَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَقَالُوا مَن أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَم يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُم هُوَ أَشَدُّ مِنْهُم قُوَّةً وَكَانُوا بِأَيَاتِنَا يَجْحَدُونَ

13

الجاثية 045: 030

فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُدْخِلُهُم رَبُّهُم فِي رَحْمَتِهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ

14

الواقعة 056: 088

فَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ

15

الحاقة 069: 005

فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ

16

الحاقة 069: 019

فَأَمَّا مَن أُوتِيَ كِتَبَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَبِيَه

17

النازعات 079: 037

فَأَمَّا مَن طَغَى

18

الإنشقاق 084: 007

فَأَمَّا مَن أُوتِيَ كِتَبَهُ بِيَمِينِهِ

19

الفجر 089: 015

فَأَمَّا الإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ

20

الليل 092: 005

فَأَمَّا مَن أَعْطَى وَاتَّقَى

21

الضحى 093: 009

فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَر

22

القارعة 101: 006

فَأَمَّا مَن ثَقُلَت مَوَازِينُهُ

وَأَمَّا

# آية الآية

1

البقرة 002: 026

إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِ أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَبِّهِم وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ

2

آل عمران 003: 057

وَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِم أُجُورَهُم وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ

3

آل عمران 003: 107

وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّت وُجُوهُهُم فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُم فِيهَا خَالِدُونَ

4

النساء 004: 173

فَأَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِم أُجُورَهُم وَيَزِيدُهُم مِن فَضْلِهِ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا فَيُعَذِّبُهُم عَذَاباً أَلِيماً وَلَا يَجِدُونَ لَهُمْ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيّاً وَلَا نَصِيراً

5

التوبة 009: 125

وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَرَضٌ فَزَادَتْهُم رِجْساً إِلَى رِجْسِهِم وَمَاتُوا وَهُم كَفِرُونَ

6

هود 011: 108

وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَتُ وَالأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ

7

يوسف 012: 041

يَاصَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً وَأَمَّا الأَخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِن رَأْسِهِ قُضِيَ الأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ

8

الرعد 013: 017

أَنزَلَ مِنَ السَّمَآءِ مَآءً فَسَالَت أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَو مَتَعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ

9

الكهف 018: 080

وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَناً وَكُفْراً

10

الكهف 018: 082

وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَن يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِن رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَن أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَلَيْهِ صَبْراً

11

الكهف 018: 088

وَأَمَّا مَن ءَامَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُ جَزَآءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِن أَمْرِنَا يُسْراً

12

الروم 030: 016

وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِأَيَاتِنَا وَلِقَاءِي الأَخِرَةِ فَأُولَئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ

13

السجدة 032: 020

وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ

14

فصلت 041: 017

وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُم فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى فَأَخَذَتْهُم صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ

15

الجاثية 045: 031

وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا أَفَلَم تَكُن ءَايَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُم فَاسْتَكْبَرْتُم وَكُنتُم قَوْماً مُجْرِمِينَ

16

الواقعة 056: 090

وَأَمَّا إِن كَانَ مِن أَصْحَابُ الْيَمِينِ

17

الواقعة 056: 092

وَأَمَّا إِن كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ

18

الحاقة 069: 006

وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ

19

الحاقة 069: 025

وَأَمَّا مَن أُوتِيَ كِتَبَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَالَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَبِيَه

20

الجن 072: 015

وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً

21

النازعات 079: 040

وَأَمَّا مَن خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى

22

عبس 080: 008

وَأَمَّا مَن جَاءَكَ يَسْعَى

23

الإنشقاق 084: 010

وَأَمَّا مَن أُوتِيَ كِتَبَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ

24

الفجر 089: 016

وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ

25

الليل 092: 008

وَأَمَّا مَن بَخِلَ وَاسْتَغْنَى

26

الضحى 093: 010

وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَر

27

القارعة 101: 008

وَأَمَّا مَن خَفَّت مَوَازِينُهُ

فَإِمَّا

# آية الآية

1

البقرة 002: 038

قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُم يَحْزَنُونَ

2

الأنفال 008: 057

فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُم فِي الْحَرْبِ فَشَرِّد بِهِم مَن خَلْفَهُم لَعَلَّهُم يَذَّكَّرُونَ

3

مريم 019: 026

فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْماً فَلَن أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيّاً

4

طه 020: 123

قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعاً بَعْضُكُم لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى

5

غافر 040: 077

فَاصْبِر إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُم أَو نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ

6

الزخرف 043: 041

فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُم مُنتَقِمُونَ

7

محمد 047: 004

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُم فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَو يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُم وَلَكِن لِيَبْلُوَا بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُم

أَمِ

# آية الآية

1

البقرة 002: 140

أَم تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطَ كَانُوا هُوداً أَو نَصَارَى قُلْ ءَأَنتُم أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَن أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

2

الأنعام 006: 143

ثَمَانِيَةَ أَزْوَجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ ءَالذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَت عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

3

الأنعام 006: 144

وَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ ءَالذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَت عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ أَم كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهَذَا فَمَن أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

4

يوسف 012: 039

يَاصَاحِبَيِ السِّجْنِ ءَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ

5

مريم 019: 078

أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْداً

6

الأنبياء 021: 021

أَمِ اتَّخَذُوا ءَالِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُم يُنشِرُونَ

7

الأنبياء 021: 024

أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ ءَالِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُم هَذَا ذِكْرُ مَن مَعِيَ وَذِكْرُ مَن قَبْلِي بَل أَكْثَرُهُم لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُعْرِضُونَ

8

النور 024: 050

أَفِي قُلُوبِهِم مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَم يَخَافُونَ أَن يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَل أُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

9

الزُمر 039: 043

أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ شُفَعَاءَ قُلْ أَوَلَو كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئاً وَلَا يَعْقِلُونَ

10

الشورى 042: 009

أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِ الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

11

الزخرف 043: 016

أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُم بِالْبَنِينَ

12

النازعات 079: 027

ءَأَنتُم أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا

وَإِمَّا

# آية الآية

1

الأنعام 006: 068

وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي ءَايَاتِنَا فَأَعْرِض عَنْهُم حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُد بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ

2

الاعراف 007: 115

قَالُوا يَامُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَكُونَ نَحْنُ الْمُلْقِينَ

3

الاعراف 007: 200

وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانُ نَزْغٌ فَاسْتَعِذ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

4

الأنفال 008: 058

وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةً فَانبِذ إِلَيْهِم عَلَى سَوَاءٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْخَائِنِينَ

5

التوبة 009: 106

وَءَاخَرُونَ مُرْجَوْنَ لأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُم وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

6

يونس 010: 046

وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُم أَو نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُم ثُمَّ اللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ

7

الإسراء 017: 028

وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِن رَبِّكَ تَرْجُوهَا فَقُل لَهُمْ قَوْلاً مَيْسُوراً

8

الكهف 018: 086

حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْماً قُلْنَا يَاذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِم حُسْناً

9

مريم 019: 075

قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَلَةِ فَلْيَمْدُد لَهُ الرَّحْمَنِ مَدّاً حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَن هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً

10

طه 020: 065

قَالُوا يَامُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَكُونَ أَوَّلَ مَن أَلْقَى

11

فصلت 041: 036

وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانُ نَزْغٌ فَاسْتَعِذ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

12

محمد 047: 004

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُم فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا ذَلِكَ وَلَو يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُم وَلَكِن لِيَبْلُوَا بَعْضَكُم بِبَعْضٍ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُم

13

الإنسان 076: 003

إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً

أَمَّا

# آية الآية

1

الأنعام 006: 143

ثَمَانِيَةَ أَزْوَجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ ءَالذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَت عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

2

الأنعام 006: 144

وَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ ءَالذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَت عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ أَم كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهَذَا فَمَن أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

3

يوسف 012: 041

يَاصَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً وَأَمَّا الأَخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِن رَأْسِهِ قُضِيَ الأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ

4

الكهف 018: 079

أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَت لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَن أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً

5

الكهف 018: 087

قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَاباً نُكْراً

6

النمل 027: 059

قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى ءَاللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ

7

السجدة 032: 019

أَمَّا الَّذِينَ ءَامَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُم جَنَّتُ الْمَأْوَى نُزُلاً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

8

عبس 080: 005

أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى

إِمَّا

# آية الآية

1

الاعراف 007: 035

ياَبَنِي ءَادَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُم رُسُلٌ مِنكُم يَقُصُّونَ عَلَيْكُم ءَايَاتِي فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُم يَحْزَنُونَ

2

الاعراف 007: 115

قَالُوا يَامُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَكُونَ نَحْنُ الْمُلْقِينَ

3

التوبة 009: 106

وَءَاخَرُونَ مُرْجَوْنَ لأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُم وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

4

الإسراء 017: 023

وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَلِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَو كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً

5

الكهف 018: 086

حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْماً قُلْنَا يَاذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِم حُسْناً

6

مريم 019: 075

قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَلَةِ فَلْيَمْدُد لَهُ الرَّحْمَنِ مَدّاً حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَن هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً

7

طه 020: 065

قَالُوا يَامُوسَى إِمَّا أَن تُلْقِيَ وَإِمَّا أَن نَكُونَ أَوَّلَ مَن أَلْقَى

8

المؤمنون 023: 093

قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ

9

الإنسان 076: 003

إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِراً وَإِمَّا كَفُوراً

أَمَّن

# آية الآية

1

يونس 010: 031

قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِنَ السَّمَآءِ وَالأَرْضِ أَمَّن يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالأَبْصَاَر وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُل أَفَلَا تَتَّقُونَ

2

يونس 010: 035

قُلْ هَل مِن شُرَكَائِكُم مَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَفَمَن يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لَّا يَهِدِّي إِلَّا أَن يُهْدَى فَمَا لَكُم كَيْفَ تَحْكُمُونَ

3

النمل 027: 060

أَمَّن خَلَقَ السَّمَاوَتِ وَالأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِنَ السَّمَآءِ مَآءً فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَائِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَا كَانَ لَكُم أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا ءَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ بَل هُم قَوْمٌ يَعْدِلُونَ

4

النمل 027: 062

أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُم خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ءَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ

5

النمل 027: 064

أَمَّن يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَرْزُقُكُم مِنَ السَّمَآءِ وَالأَرْضِ ءَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُم إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

6

الزُمر 039: 009

أَمَّن هُوَ قَانِتٌ ءَانَاءَ الَّليْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الأَخِرَةَ وَيَرْجُوا رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَل يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ

7

المُلك 067: 020

أَمَّن هَذَا الَّذِي هُوَ جُندٌ لَكُم يَنصُرُكُم مِن دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ

8

المُلك 067: 022

أَفَمَن يَمْشِي مُكِبّاً عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّن يَمْشِي سَوِيّاً عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ